[1])) أي: فِي دُعائِه لِطلَبِ رَدِّها.
[2])) قال الزّرقانيّ في شرح المواهِب (12/26): «(اللَّهُمَّ رَادَّ الضَّالَّةِ) الإبِل الّتي تَبقَى بمَضْيَعةٍ».
[3])) وفِي رِوايةٍ: «وَهادِي الضَّالَّةِ».
[4])) قال الزّرقانيّ في شرح المواهِب (12/26): «(أَنْتَ تَهْدِي)، أي: تُنقِذُ وتُخلِّصُ».
[5])) قال الزّرقانيّ في شرح المواهب (12/26): «ويَجوزُ أنّ هذا الدُّعاءَ ينفَعُ لِمَن غابَ عَنهُ شيءٌ حَيوانًا كان أو غَيرَه، وإنْ كان الأصلُ أنّ الضالّةَ الحَيوانُ الضائِعُ ويُقالُ لِغَيرِه ضائِعٌ».