[1])) قال الملّا عليّ في المرقاة (4/1673): «(وَمَا أَظَلَّتْ)، أي: ومَا أَوقَعَتْ ظِلَّها علَيه».
[2])) قال الملّا عليّ في المرقاة (4/1673): «(وَرَبَّ الأَرَضِينَ) بفَتحِ الرّاءِ ويُسكَّن أي السَّبْعِ (وَمَا أَقَلَّتْ)، أي: حَمَلَتْ ورَفَعَتْ من الـمَخلُوقاتِ».
[3])) وفي لفظٍ لابنِ السُّنِّيّ: «فإنَّا نَسْألُكَ خَيْرُ هَذِهِ الْقَرْيَةِ وَخَيْرَ أَهْلِهَا، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا».
[4])) قال ابن علّان في الفتوحات (5/159): «(وَمَا جَمَعْتَ فِيهَا)، أي: مِن الـمَوجُوداتِ والأرزاقِ الطّيِّباتِ».
[5])) قال ابن علّان في الفتوحات (5/158): «(وَأعُوذُ بِكَ مِن شَرِّهَا إلخ)، أي: مِن جَمِيع الـمُؤذِيات».
[6])) قال ابن علّان في الفتوحات (5/160): «(جَناهَا): قال ابنُ الجزَرِيّ: بفَتحِ الجِيم ما يُجتنَى مِن الثّمَرة.اهـ. قال في «النِّهاية»: وجَمعُه أَجْنٍ مِثلُ عَصًا وأَعْصٍ، وكذا هو في نُسخةٍ مُصحَّحةٍ مِن كِتابِ ابنِ السُّنِّي، والّذي وقَع فيما وقَفتُ علَيه من نُسَخ «الأذكارِ» بفَتح الحاءِ الـمُهمَلة وبالتَّحتِيّة «حَياها». وفي «القاموس»: الحَيا الخِصْبُ ويُمَدُّ».
[7])) قال ابن الأثير في النّهاية (5/144): «الوَبا بالقَصرِ والـمَدّ والهَمزِ الطّاعُونُ والمرَضُ العامّ».
[8])) قال ابن علّان في الفتوحات (5/160): «(وَحَبِّبْ صَالِحِي أَهْلِهَا إِلَيْنا)، أي: اجعَلْ صالِحِي أَهْلِها مَحبُوبِين إلَينا».