[1])) قال ابن الأثير في النهاية (1/320): «(جُهْدُ الـمُقِلّ)، أي: قَدرُ ما يَحتمِلُه حالُ القَلِيلِ المالِ».
وقال الملّا عليّ في المرقاة (6/2481): «(جُهْدُ الـمُقِلّ)، أي: طاقةُ الفَقِيرِ ومَجهودُه، لأنّه يكُونُ بِجُهدٍ ومَشقَّةٍ لقِلّةِ مالِه، وقيل: الـمُرادُ بِجُهِ الـمُقِلّ ما أعطَاهُ الفَقِيرُ معَ احتِياجِه إلَيهِ، فيُقَيَّدُ بِما إذَا قَدَرَ على الصَّبرِ ولَم يكُن له عِيالٌ تَضِيعُ بإنفاقِه».
[2])) قال الملّا عليّ في المرقاة (6/2481): «(عُقِرَ جَوَادُهُ)، أي: جُرِحَ فَرَسُه الجيِّدُ».
[3])) أي: أُريقَ، قاله ابن الأثير في النهاية (5/260).
[4])) بضَمّ الـمِيم وفتحِها.
[5])) ضبَطها أبو العبّاس القُرطبيّ في الـمُفهمِ (2/93) بإسكانِ الواوِ، وضبطَها النّوويّ في شرحِ مُسلِم (4/206) بفَتحِها.
[6])) قال شيخنا رحمه الله: «يُطلَق السُّجودُ علَى جُملةِ الصَّلاةِ، والحدِيثُ دلِيلٌ علَى جَوازِ طلَبِ ما لَم تَجْرِ به العادةُ، فمِن أينَ لابنِ تيميةَ وأتباعِه أن يَبنُوا قاعدةً وهي قولُهم: «طلَبُ ما لَم تَجرِ بهِ العادةُ مِن غيرِ الله شِركٌ»؟!». وكان رحمه الله يقولُ لِطُلّابِه: «صَلُّوا السُّنَّةَ يا أهلَ العافيةِ».
[7])) أي: أطالَ.
[8])) أي: كَتِفَيه.