[1])) هي أوّليّةٌ نِسبيّةٌ، فإنّه لا يَسبِقُ الأنبياءَ دُخولًا الجنّةَ أحَدٌ مِمّن دُونَهُم مِن الأتقياء.
[2])) قال المناوي في فيض القدير (4/312): «(مُتَعَفِّفٌ) عَن سُؤالِ النّاسِ».
[3])) أي: مَن يَعُولُهم ويُنفِقُ علَيهم وليس أولاده خاصّةً.
[4])) قال شيخنا رحمه الله: «الفقيرُ الفَخُورُ الّذي ورَد ذمُّه في الحديثِ هو الفقِيرُ المتكَبّرُ مع فَقْرِه».