[1])) قال شيخنا رحمه الله: «أحسَنُ الحسَناتِ، أي: أفضَلُها، أي: أنّ لا إلـٰـه إلا الله أفضَلُ ما يُتقرَّب به إلى اللهِ معَ خِفَّتها علَى اللِّسان وعدَمِ المشَقّة في النُّطق بها».
[2])) أي: وِقايتكُم مِنها.
[3])) قال الحافظُ الـمُنذِريّ في التَّرغِيب (2/281): «أي: تتَعقَّبُكم وتأتِي مِن وَرائِكُم».