[1])) ممنوعةٌ مِن الصَّرفِ للعلَمِيّة والتّأنيثِ. قال النوويّ في تهذِيب الأسماء واللُّغات (3/103): «البَلدةُ المعرُوفةُ علَى نحوِ أربَعِ مَراحِلَ مِن المدِينةِ إلى جِهةِ الشّامِ ذاتُ نَخِيلٍ ومزارعَ، فتَحَها رسولُ الله r في أوائِل سنَةِ سَبعٍ مِن الهِجرةِ، أقامَ رَسولُ الله r علَى حِصارِهم بِضعَ عَشْرةَ لَيلةً».
[2])) هو مَرحَبُ بنُ الحارِثِ اليَهوديُّ، قاله ابن عساكِرَ في «تاريخ دِمشقَ» (55/268).
[3])) وروَى البَيهقيُّ في الدّلائِل (4/212) من طَرِيقَين إلى أبِي جَعفرٍ محمَّدِ بنِ عَليّ عَن ءَابائِهِ قالَ: «جَرَّبَ بعدَ ذَلِكَ فلَم يَحْمِلهُ أربعونَ رَجُلًا»، والحديث رِجالُه ثِقاتٌ إلَّا لَيثَ بنَ أبي سُلَيمٍ مُصغَّرًا فضَعِيفٌ. قال الحافظُ العسقلانيُّ في «الفَتح» (7/478): «والجَمعُ بينَهما أنّ السَّبعةَ عالَـجُوا قَلْبَه والأربعِينَ عالَـجوا حَمْلَه».
[4])) أي: جعَلَ.
[5])) أي: يطلُبونَ مِنه بَيعَه.
[6])) قال البدر العَينيّ في نُخَبِ الأفكار (14/449): «قولُه: (يَلُوذُونَ بالنَّبِيّ r)، أي: يَنضَمُّون بِه وبالأعرابِيّ».
[7])) أي: يُراجِعُ أحدُهما الآخَرَ.
[8])) أي: أنْكرَ سَواءٌ بَيْعَه.
[9])) أي: يَكفِيهِ.