[1])) أي: أَخبِرنا بِحالِه.
[2])) أي: يُعظِّمُه خِيارُهم على ذلكَ الخَيرِ.
[3])) قال النوويّ في شرح مُسلِم (16/189): «وفِي رِوايةٍ: «وَيُحِبُّهُ النَّاسُ عَلَيهِ» قال العُلَماءُ: مَعناه هذِه البُشرَى الـمُعجَّلةُ له بالخَيرِ، وهي دلِيلٌ علَى رِضاءِ اللهِ تعالى عنه ومحَبَّتِه له فيُحَبِبُه إلى الخَلقِ».