[1])) قال المحدّث الكَنْكُوهي في الكوكب الدُرِّي على جامع الترمذِيّ (3/67): «المرادُ بالقِرَى الإطعامُ، وبالضِّيافةِ الضَمُّ إلى نَفْسِه وبَيتِه وإنْ لَـم يُطْعِم».
[2])) قال الملّا علي في المرقاة (7/2736): «أي: أُكافِئُه بتَركِ القِرَى ومَنع الطَعام كما فعَل بِي».
[3])) أي: بالِيَ الثِّياب.
[4])) قال شيخنا رحمه الله: «قال رسولُ الله r: (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ) رواه الترمذيّ وحسّنه. معناه: يُظهِرُ أنّه مِن أهلِ النّعمة ليسَ مِن أهلِ البُؤْسِ حتى يَقصِدَه النّاس لحاجاتهِم. كذلك يُقال في قوله تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} إذَا كان لا يَخافُ على نَفسِه الرِّياءَ والعُجْبَ».