[1])) هو مَن رَكِبَتْه الدُّيونُ وليسَ لهُ مالٌ يَسُدُّ مِنه.
[2])) قال المناويّ في التيسير (2/401): «(مُكاتَبًا فِي رَقَبَتِه)، أي: في فَكِّها بنَحوِ أداءِ بعضِ النُّجُوم (أي: الأقساطِ) عنه أو الشَّفاعةِ له».
[3])) أي: فِي ظِلِّ العَرشِ يوم القِيامةِ.
[4])) أي: له أُجرُ عَملِه كما أنّ لِلغازِي أَجرَ غَزْوِه أيضًا.
[5])) أي: بِقُدرَتِه عزَّ وجلَّ، فأَفعالُ اللهِ تعالَى ليسَتْ بالـمُباشَرة ولا بالـمُماسّة.
[6])) قال شيخنا رحمه الله: «(إِلَى ظِلّ الله)، أي: ظِلّ العَرشِ الّذي يُكرِمُ اللهُ به عِبادَه الـمُتَّقِين».
[7])) قال الملّا عليّ القاري في المرقاة (6/2415): «(إِذَا أُعْطُوا الحَقَّ)، أي: إذَا أُعطِي لهُم حَقُّهم أو قِيلَ لهُم كلِمةُ الحَقِّ (قَبِلُوهُ)، أي: أخَذُوه أو انقادُوا لها».
[8])) قال الملّا عليّ في المرقاة (6/2415): «(وَإِذَا سُئِلُوهُ بَذَلُوهُ)، أي: وإذَا سُئِلُوا عن كلمةِ الحَقّ أجابُوه ولَم يَكتُموه ولَم يَخافُوا فيه لَومةَ لائِمٍ أو إذَا طالبَهُم أحَدٌ حَقَّه بذَلُوه بالإعطاءِ على وَجهِ الإيفاءِ».
[9])) قال الملّا عليّ في المرقاة (6/2415): «(كَحُكْمِهِم لِأَنْفِسِهم)، أي: لِذَواتِهم وقَراباتِهم».