[1])) أي: ماتَ في الجاهلِيّة في الفَترةِ الّتي كان الإسلامُ فيها مُنْدَرِسًا في الأرضِ، والإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ مِن لَدُنْ ءادمَ إلى محمّدٍ عَلَيهِمُ الصَّلاةُ والسّلامُ.
[2])) أي: ذُرِّيَّتِه.
[3])) يعني: أنّ الخيرَ الّذي يُعْطِيه اللهُ إيّاه في الدُّنيا يَسْرِي إلى ذُرِّيّتِه.
[4])) قال شيخنا رحمه الله: «هذا بيانٌ بأنّه لا يَجوزُ أنْ يُؤمِنَ الشَّخصُ بِبَعضِ القدَرِ ويَكفُرَ بِبَعضٍ بل يَجِبُ على الـمُسلِم أنْ يُؤْمِنَ بأنّ كُلَّ ما يَجرِي في هذا العالَم مِن خَيرٍ أو شَرٍّ، عُسْرٍ أو يُسْرٍ، حُلْوٍ أو مُرٍّ، كُلّه بِمَشِيئةِ اللهِ وخَلْقِه وتَقدِيرِه حَدَثَ».